قسم التربية المقارنة والادارة التعليمية

تحقيق ريادة محلية وإقليمية وسمعة عالمية في مجال التربية المقارنة والإدارة التربوية.

توفير بيئة تعليمية وعلمية وبحثية داعمة لإعداد الطالب المعلم من خلال إكسابه المعارف والمهارات اللازمة لدراسة وتحليل النظم التعليمية والاتجاهات الإدارية التربوية المعاصرة، والتنمية المهنية للمعلمين والقيادات، والارتقاء بالبحوث العلمية في هذه المجالات، والمساهمة في دعم الاقتصاد القائم على المعرفة؛ بهدف خدمة المجتمع المصري.

   يهدف قسم التربية المقارنة والإدارة التربوية بكلية التربية جامعة بورسعيد إلى ما يلي:

1. إيجاد مناخ تعليمي وتعلمي يشجع الطالب المعلم على بذل أقصى جهد، وتخريج معلمين ذوى خبرة ومؤهلين يستطيعون التكيف مع الظروف المجتمعية المتغيرة
2. تنمية قدرات الطالب على فهم الاتجاهات التربوية/الإدارية المعاصرة، باعتبارها مصدرًا مستمرًا لتجديد معارفه.
3. تنمية قدرات الطالب على فهم وتحليل العلاقات التأثيرية المتبادلة بين النظم التعليمية ومجتمعاتها.
4. توجيه الطالب للقيام بالبحوث التربوية المقارنة والبحوث الإدارية التعليمية الخاصة بتطوير المجتمعات وحل المشكلات التي تواجهها.
5. تمكين الطالب من فنيات وأساليب البحوث التربوية المقارنة والبحوث الإدارية التربوية.
6. المساهمة في تحسين جودة المعلمين والعاملين في الإدارة المدرسية في المجتمع بالشكل الذي يلبى احتياجات هذا الإقليم المتميز.

تتحدد الآليات في النقاط التالية:

1. ربط الموضوعات البحثية داخل القسم بالقضايا والمشكلات التي تعتري المؤسسات التربوية بالمجتع.
2. توفير قاعدة بيانات متكاملة تشمل جميع موضوعات ورسائل والأبحاث العلمية الخاصة بالقسم، وكذلك موضوعات الخطط البحثية التي تم تسجيلها والجاري تسجيلها.
3. تفعيل المؤتمرات العلمية بالقسم، على أن يتم انعقادها بصورة دورية، ويتم فيها دعوة الخبراء والمتخصصين في مجال التربية المقارنة والإدارة من جميع الجامعات المصرية.
4. تفعيل السيمنارات العلمية لمناقشة القضايا والموضوعات المتجددة على الساحة التربوية محليًا وعالميًا.
5. المرونة في وضع الخطة البحثية للقسم بما يتماشى مع المشكلات والحاجات الخاصة بالمؤسسات التربوية.
6. احتضان الباحثين من أجل إعداد كوادر بحثية وتوفير الفرص المختلفة لإكسابهم المهارات والكفايات البحثية المناسبة.
7. عقد اجتماعات دورية بين رئيس القسم والأعضاء لمناقشة المشكلات التعليمية التي تواجه الباحثين ومحاولة حلها من خلال مناقشة القيادات الإدارية بالكلية (العميد/ الوكلاء).